أشــــرف النصيري عندما ننظُرُ إلى الشعارات البراقة في تنميق عدة مصطلحات تجد أن المنبعَ الحقيقي لتلك الشعارات البراقة هي المنظمات بدون استثناء أية منظمة؛
جبران سهيل المحتلُّ “الإسرائيلي” الذي يقفُ في الصَّفِّ المعتادِ عليه، صَفِّ الباطل الساعي لضربِ الأُمَّــة والأحرارِ فيها وخلال حربه على المقاومة الفلسطينية في غزة أَو
يحيى صالح الحمَامي التصعيد العسكري على اليمن من قبل قوى تحالف العدوان بقيادة (آل سعود) دون جدوى وإنما تخبط من المس السياسي الشيطاني الأمريكي وكوابيس .
رويدا البعداني على أثيرِ الاصطفاء تفوحُ دماءُ الشهداء رياحينَ عَبِقَةً، تتصاعدُ أرواحُهم إلى السماءِ إِثر يومٍ مهيب كُلِّل بعناقيد التَّضحية والفداء، فعلى أرضِ الوطنِ
د. علي دربج من يصدّق أن السياسات الأميركية تجاه الدول والشعوب قد تتغير يومًا؟ هذه السياسات لم تستمر أصلًا إلا من خلال حروبها وغزواتها للدول وزعزعة